مها الصغير وهبة قطب.. عادت الإعلامية مها الصغير، لصدارة مؤشرات البحث عبر تريند «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما واجهت اتهاما جديدا يرتبط باسم البرنامج الخاص بها والدكتورة هبة قطب.

ومع تصاعد عمليات بحث الجمهور حول تفاصيل أزمة مها الصغير وهبة قطب، تستعرض «الأسبوع» للقراء والمتابعين التفاصيل الكاملة لأزمة مها الصغير وهبة قطب.

التفاصيل الكاملة لأزمة مها الصغير وهبة قطب

وبدأت الأزمة بين مها الصغير وهبة قطب، بعدما وجهت الأخيرة اتهاما لها بسرقة اسم البرنامج الخاص بها «كلام كبير» الذي قدمته في عام 2006، مشيرة إلى تسجيل حقوق الملكية منذ أكثر من عام.

ووجهت هبة قطب، عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» اتهام بالسرقة لـ مها الصغير بعد طرح برومو «كلام كبير»، قائلة: «سمعت أن الأستاذة مها الصغير كانت بتحضر لبدء برنامجها على قناة ON اسمه كلام كبير».

كما أضافت: «لمن يهمه الأمر فأنا أول برنامج ليا عملته في حياتي كان مع قناة المحور سنة 2006 بنفس الاسم، ولما انتهى التعاون بيني وبين قناة المحور سجلت الملكية الفكرية لـ "اسم البرنامج" في الشهر العقاري وأرسلت إخطار رسمي لقناة المحور وقتها بملكيتي للاسم والموضوع».

أزمات مها الصغير والفنانة الدنماركية ليزا

ولم تكن الأزمة الأولى، التي تلاحق الإعلامية مها ىالصغير في الفترة الحالية، بل سبقها أزمتها مع الفنانة التشكلية الدنماركية ليزا لاش نيلسون بسرقة لوحتها الشهيرة.

تفجرت فضيحة فنية بطلتها الإعلامية مها الصغير، عبر منصات التواصل الاجتماعي حيث اتهمتها رسامة تشكيلية تدعى «ليزا لاش نيلسون» بسرقة لوحاتها الفنية ونسبتها إلى نفسها، ما اضطر الإعلامية منى الشاذلي التي عرضت اللوحات المسروقة ضمن برنامجها إلى الاعتذار، فيما شن متابعون ومغردون عبر وسائل وتطبيقات التواصل هجوما حادا على مها الصغير التي اختفت عن المشهد حتى إشعار آخر.

اقرأ أيضا:

أزمات مها الصغير عرض مستمر.. غلق صفحة حقائب مقلدة ونسخ لوحات وسرقة اسم برنامج

بـ «سرقة» و«إيرادات».. مها الصغير وأحمد السقا يستحوذان على اهتمامات المصريين| القصة كاملة

«قلل كلامك يكبر مقامك».. مها الصغير تثير الجدل برسالة غامضة جديدة